يردد همسها
القمرُ
يداعب خدها
أملا
ويدنو دونه
النظرُ
ثريا لا تطال
ثرىً
وتحلو حين تستعرُ
هناك
رأيت أشلائي
يلملم شملها
الضجرُ
إذا كان الهوى قدرا
فماذا يصنع القدرُ؟
حنينك لو بدا
شررا
فلا يبقي
ولا يذرُ
بساتين النوى
حصدتْ
فماذا اليوم أنتظرُ!
كسوف آخرٌ
وترى
حروب البين
تنتصرُ
5 التعليقات:
ناسف على عدم تركيزنا بالقصيدة قدر تركيزنا ببداية الابيات
لابدان العديد من الميثاوات الان يهمن فخرا وسرورا
سلمت يمينك
ملاحظة: صحيح انني اقرض الشعر لكنه ليس بجودة قرضك اياه واي ذي عينين يعرف هذا
وموضوع التحدي ما كان الا وسيلة لجعلك تكتب في موضوع احبه انا
اعتذر على الازعاج
لا تقلق من موضوع مطابقة اسمينا ارجوك
اسمي واسمها. أعني
واسمي أصلا يكتب بطريقة مختلفة نوعا
بالمختصر
لا تقلق من سوء الفهم
و تعلم أنها هنا..
هل هي الحاسة السادسة .. بعد المئة ؟!
لقد أصبحت جبلا من الحواس المستيقظة..الويل لنا من حضورك يا أحمد.
وهنيئا لنا بشلال بقوافيك في قيظ هذا الزمان.
التوقيع..رفيق فارقته حديثا.
أستاذي كم ألفت صوتك دائما .. تحية وبعد لم نفترق ففي الليل بقية ..
أما عن تطابق الأسماء ، فقد كان بمحض القدر ولم يكن لي يد في ذلك .. وهي لن تقرأ هذا فليس لها علم بما أكتب ...
ولا أخفيك أن تطابق الأسماء هذا قد خلق نوع من التضارب الداخلي في الزاوية اليسرى ولكن الحرب ألقت أوزارها ..
وأما عن الاسم فهي كاسمك تماما ولا تكتب بطريقة القصيدة وقد أجبرت كي لا أضيع في فوضى الحروف تلك .. وأما أنت قيكفيني وحسب شرف معرفتك .. على أمل أن يعيد الليل سرد الحكاية أو أن يكملها على الأقل ......
دمت كما أنت ذكية ذكية ذكية
إرسال تعليق