هنا وهناكْ
وبين تألفي وسناكْ
هجرت النجمة الأولى
ومهدت الزمان لذاكْ
نزعت قميص أوجاعي
فمتع ناظريك الآنْ
ليسكن كل إيمان زوايا ذلك المنفى
وتأوي نحوه الأصواتْ
وأفياء تطاردني
تحاول أن تنازعي
مقاما دائما لهواك
أمرُّ بجنب أيامي
أطرِّز للورى كفنا
ألونه بألونا تناسب كل من طلبوك مكترثا
وألبسهُ جميع الخلقْ
يموت الكل يا أنتِ وأبقى دائما أهواكْ
7 التعليقات:
ليست مستواك أبداً..
في رأيي هي أدنى بكثير..
لكنها مازالت رائعة
هي كذلك كما قلتِ
ولكني أضع كل قصيدة أكتبها هنا بلا تفريق سأكتب قصيدةأخرى وبعدها انتظري أدبا فاخرا بإذن الله
هذا ما أتوقعه منك ..^^
الأدب الفاخر
لكن أرجو أن تكون قصيدتك الجديدة عن فلسطين أو الجيش الحر..
ذلك لأنني أعمل على قصيدتين في نفس المجال وسنرى من الأبرع..اتفقنا؟؟
نوع من الثقة المتهورة لا أكثر ..فأنا أعرف الفائز سلفاً!!
ههههه
تأخرت في قراءة تعليقك
وقبلا هلاّ أمط ذلك اللثام عن وجهك
لأراك كما أنت وتصبح المنافسة عادلة
باختصار وبالفصحى الــ ID
سأكتب في الجيش الحر
اليوم ليلا إن شاء الله
إما أنني حسدتك وإما أن أنفك أصابه العطب فلم تعد تستطيع اشتمام رائحتي ^^
أنا ذلك الذي كتب بالضبط ثلاثة أرباع اسمك على السبورة
لقد كانت رائحتك كثيفة حد السعادة الظاهرة على محياها فلم أميزها ... وإذا كنت سعيدة للغاية فأنا أنصحك بقراءة "دروز بلغراد" لعل ذلك يحدث بعض التوازن المزاجي ..
وهكذا فقد حاولت أن أكتب للجيش الحر إلا أنني أعترف وبجدارة أنني فشلت في تركيب جملة شعرية مفيدة ، ومع هذا فإنني تذكرت بشار فقل أرثيه-مسبقا- ولعل الموضوعين قريبين جدا والله أعلم
بانتظار حرف شعر ممن نست -عمدا- أن تضيف "الألف" فأضفتها بنفسي تعسفا وعدوانا،
وشكرا ولا زالت الرائحة بذات الكثافة
إرسال تعليق