بعد أنهيت الرواية الجميلة والفريدة "مائة عام من العزلة" لغابريال غارسيه ماركيز خطرت علي خاطرة ضمنت فيها العبرة من الرواية كما أرى :
رأيت ابتسامته تستغيثْ **** تنادي بصمت فهل من مغيثْ
وعيناه مالت تريد كلاما **** وما من حديث لديها حديثْ
فنفس السنين تعيد السنينْ **** ولا فرق فيها سوى في الوريث
إلى شجر الذكر مربوطة ٌ **** يسود بها كل إنس ٍخبيثْ
ْ
وعيناه مالت تريد كلاما **** وما من حديث لديها حديثْ
فنفس السنين تعيد السنينْ **** ولا فرق فيها سوى في الوريث
إلى شجر الذكر مربوطة ٌ **** يسود بها كل إنس ٍخبيثْ
ْ
2 التعليقات:
أهنئك على إنهاء هذه الرواية!!
لقد أجبرت نفسي على قراءتها جبراً ولم أستطع لأنها مملة بحق!!
فلابد أنك شخص ذو بال عميق وصبر طويل ..
أو أن الملل كان يقتلك!!
يبدو أنني سأتلمس كل تعليقاتك هنا
فصاحتك تفضحك
ثم من قال أنها مملة كنت أقرأها على الشاطئ وداخل سيارتي وفي كل مكان ، لقد كانت رواية ذكية بحق ...
جربي قرائتها مرة أخرى في وقت أفضل
إرسال تعليق